تعلّم
اختبار الاستدارة | عدم ثبات الدوران الأمامي الجانبي
جاكوب وآخرون (1981) اختبارهم من أجل إعادة إنتاج الخلع الأمامي تحت الخلع الأمامي للهضبة الظنبوبية الجانبية مع وجود المريض في وضعية الوقوف. قد تكون هذه الوضعية قادرة على استنباط الشعور بإفساح المجال للركبة بسهولة أكبر لدى المرضى ذوي العضلات أو أولئك الذين يعانون من حراسة العضلات النشطة مقارنةً باختبار عدم حمل الوزن. ومع ذلك، لم تتم مقارنة هذا التباين في الاختبار باختبار مرجعي لذلك لا توجد قيم تشخيصية متاحة وتبقى القيمة السريرية مشكوك فيها.
لإجراء الاختبار، يكون المريض واقفاً وجانبه غير المصاب مستنداً على الحائط أو على طاولة العلاج، ولكن يُطلب منه توزيع وزنه بالتساوي على كلا القدمين.
ضع يديك فوق مفصل الركبة وأسفلها وسلّط قوة أروح على الركبة وحرّكها نحو الانثناء.
في الاختبار الإيجابي، ستؤدي قوة أروح الركبة وانثناء الركبة إلى حدوث رعشة وستنحني الركبة. قد يبلغ المريض عن هذا الشعور بعدم الاستقرار الذي يشعر به.
21 من أكثر اختبارات جراحة العظام فائدة في الممارسة السريرية
الاختبارات الشائعة الأخرى لتقييم عدم الاستقرار الدوراني للركبة هي:
- اختبار سلوكم (عدم ثبات الدوران الأمامي الجانبي)
- اختبار التقاطع (عدم ثبات الدوران الأمامي الجانبي)
- اختبار لومير للهزات (عدم الاستقرار الدوراني الأمامي)
- اختبار التحول المحوري العكسي (عدم الاستقرار الدوراني الخلفي الجانبي)
- اختبار الاتصال الهاتفي (عدم ثبات الدوران الجانبي الخلفي)
- اختبار ساق الضفدع (عدم ثبات الدوران الجانبي الخلفي)
هل أعجبك ما تتعلمه؟
اشتر كتاب التقييم الكامل للفيزيائيين
- كتاب إلكتروني من أكثر من 600 صفحة
- المحتوى التفاعلي (عرض توضيحي مباشر بالفيديو، مقالات المجلات الطبية)
- القيم الإحصائية لجميع الاختبارات الخاصة من أحدث الأبحاث
- متوفر في 🇬🇧 🇩🇪 🇩🇪 🇫🇷 🇫🇷 🇪🇸 🇮🇹 🇵🇹 🇹🇷
- وأكثر من ذلك بكثير!